الخميـس 14 ربيـع الاول 1430 هـ 12 مارس 2009 العدد 11062







فضاءات

أميركيون يسألون: لماذا يفشل العرب في فصل الفن عن السياسة؟
السؤال الكبير الذي أثاره الأميركيون بمناسبة المهرجان الثقافي العربي الأكبر من نوعه في تاريخ أميركا الذي أحياه مؤخرا «مركز كنيدي للفنون التمثيلية»، هو: لماذا لا يفصل العرب بين الفن والسياسة؟ لم يكن سراً أن هذا النقاش ما كان سيثار لولا مسرحية «حي من فلسطين: قصص تحت الاحتلال» التي عرضت خلال المهرجان،
أفلام سينمائية تكتب تاريخ الثورة الجزائرية
يتبلور في الجزائر اتجاه سينمائي، يعيد أحداث ثورة نوفمبر(تشرين الثاني) 1954 بطريقة غير مسبوقة. فلأول مرة يتم تجسيد قادة الثورة، ويأمل بعض المتتبعين أن يستمر هذا الاتجاه ويكون بمثابة «حصان طروادة» من أجل إعادة كتابة تاريخ الثورة الذي ما زال يكتنفه الكثير من نقاط الظل. وقال المخرج الجزائري سعيد ولد
عبد العزيز السبيل: الوزارة تتعامل مع الكُتّاب ولا تبحث عن قضايا تثير الناس
يرى كثير من المثقفين السعوديين أن معرض الكتاب الدولي في الرياض هذا العام فقد وهجه، معتبرين أن النشاط المنبري للمعرض تراجع كثيرا بعد أن تخلى عن القضايا الجدلية التي تهم المثقف السعودي، كما أن الرقابة في معرض هذا العام خلّفت لدى المثقفين انطباعا بأن المعرض يدار من قبل جهات أخرى غير وزارة الثقافة
مسرح الجنادرية.. رافعة للمسرح السعودي أم تراجع في الأداء؟
ينتظر المسرحيون السعوديون الدورة المسرحية المصاحبة للمهرجان الوطني للتراث والثقافة (الجنادرية) كل عام لتصنع موسما مسرحيا لمجموعة من فرق لا تزال تنمو خارج الرحم الثقافي في السعودية، وسط صعوبات بالغة تتمثل في التشكيل، والتعبير، وتكوين الأداء المسرحي. في مهرجان (الجنادرية 24)، تنافس على خشبة العرض 14
سوينكا يأسف لضعف مشاركة الشاعرات.. وبرايتنباخ يغني لدرويش
الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، شهد حفل ختام المهرجان، لكن حضوره لم يكن محصورا في افتتاح أو ختام المهرجان، بل إنه حرص على التواصل والحضور في فعاليات مختلفة ومتنوعة، لعل أبرزها كانت أمسية تكريم أبو القاسم الشابي، التي حضرها حاكم دبي بصورة مفاجأة ودون ترتيبات
اصدارات
* يكشف كتاب «صناعة تاريخ» لسارة نعمان، سحر وإثارة تلك اللحظات، التي تم فيها تنصيب باراك أوباما رئيساً للولايات المتحدة، في العشرين من يناير(كانون الثاني) الماضي، وخاصة في مدينة نيويورك. لقد وثقت سارة نعمان بالصور لتلك الوجوه المتطلعة، غير المصدقة، وكأنها ما تزال تعيش الحلم الذي كان عصياً قبل أيام
مواضيع نشرت سابقا
انطلاق المشروع الكبير: «القدس عاصمة الثقافة العربية 2009»
لأجل عيني «زهرة المدائن» أكثر من 360 خطة و100 كتاب
الكتاب يتخفف من قيوده والروايات العالمية تستهوي مزاج المثقفين السعوديين
الرواية تتصدر قراءات المثقفين والكتّاب المصريين عام 2008
كتاب لبنانيون: أبحاث وشعر.. وظل درويش
أبحاث فكرية أولاً.. والشعر حاضر أيضا
هل ظلم العرب صموئيل هنتنغتون؟
الثقافة السعودية في عام 2008.. استقالة المثقفين
أحمد الدويحي: ننتظر حركة نقدية بعد الطفرة الروائية
مشروع لتحويل زائر المكتبة من «قارئ» إلى «كاتب»